شركـة ميني الحاليـة YAMAHA A&R و هي تابعـة لشركـة YAMAHA العالميـة للآلات الموسيقيـة
المعركـة القانونيـة بيـن بـارك جونغ ميـن و شركتـة السابقـة CNR للإعـلام قـد وصلـت إلى نهايـة أخيراً.
في الـ30 من يـونيـو 2012، فـاز بارك جونغ ميـن بقضيتة الأولى ضـد CNR للإعـلام و التي تنص بإلغـاء عقدة مع الشركـة. لكن رغم ذلك، لم تقم الشركة بإطاعـة أوامر المحكمـة بالدفع جميع المستحقات المترتبة بسبب الفنـان
(يعني أن ميني فاشل وماقدروا يجمعون أرباح من نشاطاتة، إذا كان فاشل ليش ماتبونة يطلع من الشركة؟).
و هنـا، طالـب بـارك جونغ ميـن بـ200 مليـون وون (ما يقارب الـ652 ألف درهم بس!!) كتعويضات من خلال قضية جديدة ضـد الشركتة.
إقترح مكتـب العـدل بأن يتوصل كلا الطرفيـن إلى إتفـاق معاً، لكن CNR للإعلام رفضـة ذلك، و قالت بأنها موافقـة على حكـم القضية الأولى لكنها تعـارض الحاجة لدفع أي تعويضات للفنـان.
بعـد الفشل مرتين في الوصول إلى إتفاق، جرى اللقـاء الثالث في الـ22 من مايو هذا الشهر، بوجود مستشار. و في هذا اليوم توصل كلا الطرفيـن أخيراً إلى نتيجـة.
YAMAHA A&R للإعلام، شركة بـارك جونغ ميـن الحاليـة، صرحة من خلال مؤتمـر صحفي اليـوم 28 مايـو، “قبِـلبارك جونغ ميـن بنصيحـة المستشـار و تفهـم حالة CNR العاجزة ماليـاً. لذلك وافق على إستلام المبـلغ التي تستطيع شركتة السابقة دفعـة.”
و بهـذا تمكـن بـارك جونغ ميـن من قطـع جميـع ما يربطـة بشركتـه السابقـة و كل المسؤوليات التي في العقـد.
قال محامـي بـارك جونغ ميـن، “لـم نكن نطمح وراء المـال من قضية التعويضـات، كل ما أردناه هو أن نصفي جميـع ما يربطنـا بالشركـة السابقة. و توصلنـا إلى إتفاق ينهي جميع الروابط القانونيـة، و يتيـح لـبـارك جونغ ميـن التركيـز على ترويجاته الحاليـة